تفسير قوله تعالى: {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} [الأعراف (56)].
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} [الأعراف (56)]. « أَيْ: خَوْفًا مِنْ عِقَابِهِ، وَطَمَعًا فِي ثَوَابِهِ، طَمَعًا فِي قَبُولِهَا، وَخَوْفًا مِنْ رَدِّهَا، لَا دُعَاءَ عَبْدٍ مُدْلٍ عَلَى رَبِّهِ قَدْ أَعْجَبَتْهُ نَفْسُهُ، وَنَزَّلَ نَفْسَهُ فَوْقَ مَنْزِلَتِهِ، أَوْ دُعَاءَ مَنْ هُوَ غَافِلٌ لَاهٍ. » ?[«تيسير الكريم الرحمن» للشيخ ابن سعدي (ص: 269) |
شكراً لك اخي الكريم
|
بارك الله فيك على الموضوع |
الساعة الآن 09:55 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.