عرض مشاركة واحدة
قديم 09-01-2010, 02:33 AM   رقم المشاركة : 2
ابو فارس
 
الصورة الرمزية ابو فارس





ابو فارس غير متواجد حالياً

ابو فارس على طريق التميز


افتراضي

ثالثا فى مجال التصنيع الزراعى :
1. إنتاج الأنزيمات المستخدمة فى صناعه الألبان
2. إنتاج المبيدات الحيوية لمقاومة الكثير من الحشرات
3. إنتاج الهرمونات والأنزيمات لتحويل النشا الى سكر وانتاج عصير ذرة سكرى
4. إنتاج الصبغات الطبيعية ومكسبات النكهة والطعم والرائحة
5. إنتاج لقاحات ضد الأمراض الدواجن مثل النيوكاسل والحمى القلاعية فى الحيوان
6. استخدام الحيوانات والنباتات والبكتريا كمصانع حيوية لتصنيع الدواء والبروتينيات والهرمونات والأنزيمات
7. الاستفادة من مخلفات المزرعة وتحويلها الي سماد عضوي ومخلفات الغابات من قلف ونشارة خشب وكذلك نفايات مصانع السكر وتحويلها باستخدام بكتريا معدلة وراثيا الى بروتين يمكن تصنيعه فى صناعات اللحوم كذلك إنتاج الغاز الحيوى من مخلفات المزرعة أيضا الاستفادة من بروتين شرس اللبن
8. استنباط الطاقة من النفايات ببكتريا تحول السيلولوز الى مواد عضوية نيتروجينية وأخرى تحول الأحماض العضوية الى ميثان كذلك استخدام بكتريا مثل Zymononas mobilis التى تحول النشا الى ايثانول

رابعا فى مجال العلاج الطبى :
1. إنتاج لقاحات ضد الأمراض فى الانسان مثل والملاريا فى الإنسان
2. توصل العلماء الي تكوين بكتريا تحتوى على جينات الانترفيرونات البشرية Inter Ferones وهى عبارة عن بروتينيات تعمل على وقف تضاعف الفيروسات مثل الفيروسات المسببة لللانفلونزا وشلل الأطفال وهى تنتج داخل جسم الإنسان وتنطلق لمهاجمه الفيرس وهى قد تكون مفيدة فى علاج الإيدز والسرطان
3. العلاج الجينى : لعل الحلم الذي أصبح حقيقة فى سبتمبر عام 1990 عندما أجريت أول تجربة للعلاج الجيني علي الطفلة ( أشانتي ديسيلفيا ) و التي قام بها فريق من العلماء الأمريكيين بقيادة (فرنش أندرسون ) هو الذي فتح آفاق هذا المجال الجديد في الطب و الذي يفتح الأمل أمام المرضي بالعديد من الأمراض الوراثية التي ليس لها علاج . و قد كانت هذة الطفلة تعاني من نقص موروث في انزيم ADA و هو أحد الأنزيمات المهمة لعمل الجهاز المناعي و الذي يؤدي غيابة الي فقد قدرة الجهاز المناعي عن العمل فيصبح الطفل بدون جهاز مناعة و يموت قبل أن يبلغ الخامسة من عمرة تماما مثل مريض الأيدز و لكن بدون عدوي بالفيروس . و يحدث هذا العلاج الجيني من خلال اصلاح الجين المعيوب من خلال علم الهندسة الوراثية و اعادة حقنة مرة أخري في خلايا نخاع العظام الأم STEM CELLS بعد أن يحمل علي الحامض النووي لنوع من الفيروسات الغير ضارة و بذلك ينتج الجهاز المناعي هذا الأنزيم و يعود الي العمل مرة أخري . و حتي عام 1995 كان هناك أكثر من مائة عملية في خلال الخمس سنوات الماضية لعلاج بعض الأمراض الموروثة عن طريق هذا العلاج الجينى و هناك أكثر من 4000 حالة مرضية يمكن أن يستفيد أصحابها من هذا النوع من العلاج و ربما كان أهم هذة الأمراض السرطان و خاصة سرطان الجلد و المثانة و الكبد و الثدي و اللوكيميا و بعض الأمراض الخاصة لأمراض المناعة مثل مرض نقص المناعة الموروثة و الأيدز و تصلب الشرايين و الهيموفيليا و الروماتويد و يعتقد العلماء أنة بحلول عام 2015 سيصبح علماء الوراثه قادرين على رسم خريطة كروموسوميه لكل انسان عندما يبلع الثامنه عشر يحتوى على كل مايمكن ان يحدث لة من امراض وقد يساعدة ذلك على اختيار زوجته من الناحيه الوراثيه لكى ينجب اطفال اصحاء كما يمكن للاطباء التدخل بالعلاج الجينى لعلاج الجينات المعيبة عند حدوث اىخصابوتكوين البويضه المخصبه كما امكن زرع خلايا لانجهانز من البنكرياس والتى تفرز الانسيولين فى الوريد البابى بالكبد ونجحت العمليه ويعيش صاحبها حية طبيعية بعد ان تجنب الا صابة بأمراض الفشل الكلوى وقصور الشرايين والتهاب الاع صاب وضعف النظر وغيرها .
4. تشخيص الخلل الوراثي
5. هناك علم جديد يسمى علم هندسة الأنسجة تعتمد فكرته فى زراعة خلايا معينه مثل خلايا الكبد فى نوع خاص من رقائق البلاستك آو البوليمرات الذي يعتبر وسط مناسب مع توفير المناخ والغذاء المناسب فتنمو الخلايا حتى تملا الفراغ البلاستيكي فيتم زراعته دون آن يرفضه الجسم
6. اجرى العالم الدكتور جفرى فريدمان دراسات على جين يساعد الخلايا علي إنتاج هرمون اللبتين الذي يزداد أنتاجة بزيادة السمنة و يعتقد العلماء أن هذا الهرمون يسير في الدم الي مركز تنظيم الشهية في المخ فإذا زادت نسبة السمنة بالجسم أصدر المخ إشارة الي الجسم للتوقف عن الأكل والامل استخدامة فى علاج السمنة فى القريب العاجل .
7. كذلك تحضير فكسينات للقضاء نهائيا على الحساسية باستخدام الهندسة الوراثية

خامسا مقاومة التلوث البيئي :
1. إنتاج بكتيريا محللة لفضلات مياه المجارى
2. إنتاج البكتيريا لبروتينيات تغلف المواد الضارة بالبيئة مثل مركب ددت
3. إنتاج بكتريا تقاوم التلوث البحري بالبترول باستخدام بكتريا تفتت وتلتهم جزيئات البترول
4. إنتاج بولميرات تسمى Biopal تنتجها بكتريا يوتر وفاس الي E. coil ثم الي النبات هذا البلاستك الحيوى يشبة البلاستك ويسهل تحلله بكتيريا وعليه فهو بديل آمن بيئيا اكتشفه الكيميائي دوجلاس دينيس حيث وجد ان بكتيريا يوتر وفاس لها القدرة على انتاج مادة(PHB ) البلاستيكية ثم جاء دكتور كريس سومر ( عالم نبات جامعة ميتشجان) فقام بنقل جينات PHB ببكتيريا يوتر وفاس الي الشريط الوراثي لبعض نباتات العائلة الخردلية وهذا يمثل خطوة هامة في صناعة البوليمرات حيث امكن لتلك النباتات إنتاج مادة PHB لبلاستيكية
5. استخدام البكتريا المحللة لمياه المجارى العادة استخدامها فى زراعة الأشجار الخشبية.

انتظرو ا الموضوع القادم </B></I>

رد مع اقتباس